حضرات الأهالي الكرام ،
يحلّ علينا عيد الأضحى المبارك، هذه السّنة، بينما تمرّ البلاد في أصعب مراحل وجودها، وتواجه المنطقة العربيّة أخطر التحديات
التي تهدّد دولها وشعوبها بالأسوأ.
كلّما ازدادت المحن، ازددنا شعورًا، في كرمل القديس يوسف، بالمسؤوليات الروحيّة والتربويّة والاجتماعيّة والوطنيّة الملقاة على
عواتقنا، وترسّخ إيماننا أكثر فأكثر بالله الواحد الأحد، إله الحبّ والتسامح والإخاء والتضحية والغفران.
نجدنا في هذه المناسبة، راهبات وإدارة ولجنة أهل وأساتذة وموظفون، نعيش معكم معاني العيد، في أبهى تجلّياتها ودلالاتها، راجين
أن يمنّ الله عليكم وعلى عيالكم وأولادكم، وعلى تلامذتنا ومعلّمينا وإداريّينا ومدرستنا بالإشعاع الإنسانيّ والتعليمي، وعلى وطننا
الحبيب، بالسلام والخير والأمل.
الـمـديـرة
الأخـت مـريــم الـنّــور
حضرات الأهالي الكرام ،
يحلّ علينا عيد الأضحى المبارك، هذه السّنة، بينما تمرّ البلاد في أصعب مراحل وجودها، وتواجه المنطقة العربيّة أخطر التحديات التي تهدّد دولها وشعوبها بالأسوأ.
كلّما ازدادت المحن، ازددنا شعورًا، في كرمل القديس يوسف، بالمسؤوليات الروحيّة والتربويّة والاجتماعيّة والوطنيّة الملقاة على عواتقنا، وترسّخ إيماننا أكثر فأكثر بالله الواحد الأحد، إله الحبّ والتسامح والإخاء والتضحية والغفران.
نجدنا في هذه المناسبة، راهبات وإدارة ولجنة أهل وأساتذة وموظفون، نعيش معكم معاني العيد، في أبهى تجلّياتها ودلالاتها، راجين أن يمنّ الله عليكم وعلى عيالكم وأولادكم، وعلى تلامذتنا ومعلّمينا وإداريّينا ومدرستنا بالإشعاع الإنسانيّ والتعليمي، وعلى وطننا الحبيب، بالسلام والخير والأمل.
الـمـديـرة
الأخـت مـريــم الـنّــور
حضرات الأهالي الكرام ،
يحلّ علينا عيد الأضحى المبارك، هذه السّنة، بينما تمرّ البلاد في أصعب مراحل وجودها، وتواجه المنطقة العربيّة أخطر التحديات التي تهدّد دولها وشعوبها بالأسوأ.
كلّما ازدادت المحن، ازددنا شعورًا، في كرمل القديس يوسف، بالمسؤوليات الروحيّة والتربويّة والاجتماعيّة والوطنيّة الملقاة على عواتقنا، وترسّخ إيماننا أكثر فأكثر بالله الواحد الأحد، إله الحبّ والتسامح والإخاء والتضحية والغفران.
نجدنا في هذه المناسبة، راهبات وإدارة ولجنة أهل وأساتذة وموظفون، نعيش معكم معاني العيد، في أبهى تجلّياتها ودلالاتها، راجين أن يمنّ الله عليكم وعلى عيالكم وأولادكم، وعلى تلامذتنا ومعلّمينا وإداريّينا ومدرستنا بالإشعاع الإنسانيّ والتعليمي، وعلى وطننا الحبيب، بالسلام والخير والأمل.
الـمـديـرة
الأخـت مـريــم الـنّــور